ملكة اغراء المانيا
ولدت في برلين في عام 1901، اسمها الحقيقي ماري ماجدالينا ديتريش، هي ابنة ضابط بروسي توفي وهي طفلة فربتها والدتها التي
تزوجت مرة أخرى. قررت ماري تغيير اسميها وجمعهم في اسم مارليني. في وقت مبكر طورت مواهبها في الغناء والموسيقى (الكمان والبيانو)، وقد رأت الشابة ديتريش مجهودها يضيع عند اضطرارها للتخلي عن الكمان بسبب مشكلة في الرسغ. لا ينتقص هذا من قيمتها الفنية، بما انها انتسبت لمدرسة المخرج النمساوي الشهير ماكس راينهارت. و بدأت مارلين مسيرتها الفنية
في عام 1923، عام زواجها مع رودولف سييبر، فتحت لها موهبتها في الرقص وجمالها أبواب السينما. وقد ساعدها زوجها كثيرا. فقد حصلت بفضله على أول دور رسمي لها في السينما
توالت ظهوراتها في السينما والمسرح إلى أن اكتشفها المنفذ جوزف فون سترنبرغ الذي رأى فيها بطلة فيلمه الجديد "الملاك
الأزرق" الذي عرض عام 1930، تعاون الاثنان معًا سبع مرات في ما بعد
أما على الصعيد الشخصي، فقد ذهبت مع فون سترنبرغ إلى الولايات المتحدة الأميريكية مباشرة بعد نجاح فيلمها، ولم تعد من هناك رغم كل محاولات النازيين. وكان أبز الأحداث قبل حصولها على الجنسية الأميريكية في العام 1939، غناءها اغنية لالي اندرسون الشهيرة "ليلي مارلين" التي يمكنكم سماعها في قناتنا من هنا (الصيغة لا تدعم اجهزة المحمول ولا بعض البلدان، لكن لا تنسوا الاشتراك بالقناة على أي حال) نتمنى أن تعجبكم
حصلت بعد الحرب العالمية الثانية على الرتبة الشرفية العسكرية لأعلى ، "ميدالية الحرية" كما حصلت على رتبة شرفية في فرنسا. في العام 1960، زارت ألمانيا للمرة الأخيرة ضمن جولتها في اوروبا .
انتهت مسيرتها الفنية عام 1977، في منزلها في باريس حيث كانت قد استقرت قبل سنة، فقد قررت عدم مغادرة منزلها، وأمرت بعدم اخذ اي صور جديدة لها، واستمر الحال حتى وفاتها في عام 1992. تم دفنها في برلين
ولدت في برلين في عام 1901، اسمها الحقيقي ماري ماجدالينا ديتريش، هي ابنة ضابط بروسي توفي وهي طفلة فربتها والدتها التي
تزوجت مرة أخرى. قررت ماري تغيير اسميها وجمعهم في اسم مارليني. في وقت مبكر طورت مواهبها في الغناء والموسيقى (الكمان والبيانو)، وقد رأت الشابة ديتريش مجهودها يضيع عند اضطرارها للتخلي عن الكمان بسبب مشكلة في الرسغ. لا ينتقص هذا من قيمتها الفنية، بما انها انتسبت لمدرسة المخرج النمساوي الشهير ماكس راينهارت. و بدأت مارلين مسيرتها الفنية
في عام 1923، عام زواجها مع رودولف سييبر، فتحت لها موهبتها في الرقص وجمالها أبواب السينما. وقد ساعدها زوجها كثيرا. فقد حصلت بفضله على أول دور رسمي لها في السينما
توالت ظهوراتها في السينما والمسرح إلى أن اكتشفها المنفذ جوزف فون سترنبرغ الذي رأى فيها بطلة فيلمه الجديد "الملاك
الأزرق" الذي عرض عام 1930، تعاون الاثنان معًا سبع مرات في ما بعد
أما على الصعيد الشخصي، فقد ذهبت مع فون سترنبرغ إلى الولايات المتحدة الأميريكية مباشرة بعد نجاح فيلمها، ولم تعد من هناك رغم كل محاولات النازيين. وكان أبز الأحداث قبل حصولها على الجنسية الأميريكية في العام 1939، غناءها اغنية لالي اندرسون الشهيرة "ليلي مارلين" التي يمكنكم سماعها في قناتنا من هنا (الصيغة لا تدعم اجهزة المحمول ولا بعض البلدان، لكن لا تنسوا الاشتراك بالقناة على أي حال) نتمنى أن تعجبكم
حصلت بعد الحرب العالمية الثانية على الرتبة الشرفية العسكرية لأعلى ، "ميدالية الحرية" كما حصلت على رتبة شرفية في فرنسا. في العام 1960، زارت ألمانيا للمرة الأخيرة ضمن جولتها في اوروبا .
انتهت مسيرتها الفنية عام 1977، في منزلها في باريس حيث كانت قد استقرت قبل سنة، فقد قررت عدم مغادرة منزلها، وأمرت بعدم اخذ اي صور جديدة لها، واستمر الحال حتى وفاتها في عام 1992. تم دفنها في برلين
Comments
Post a Comment