Become a Patron!
كان أينشتاين من دعاة السلام، يملك حس عدالة اجتماعية عاليًا، فلم تناسبه الأممية والفكر العسكري العرقي الذي كان يروّج له في ألمانيا. ومع أن نجاحه كعالم جعله من الأصوات لمسوعة في اوروبا، لم تأت دعواته للسلام بأي نتيجة تذكر.
ومع تولي هتلر للسلطة في العام 1933، بات أينشتاين في خطر، فتخلى عن مواطنته الألمانية وسافر إلى الولايات المتحدة حيث عمل كاستاذ في جامعة برينستون، وأشرف على النجاح الكارثي لأول قنبلة تفكيك نووي، والتي يعود الفضل في وجودها جزئيا الى نظريته النووية.
فيزيائي من أصول ألمانية، غير مفهوم الوقت والمكان عند البشر، قالبًا معايير الفكر العلمي والفلسفي. لنتعرف معًا إلى أحد أهم شخصيات القرنين التاسع عشر والعشرين:
ألبرت آينشتاين
حياته الشخصية
ولد ألبرت في العام 1879 وسط عائلة
يهودية غير متدينة في اولم، ألمانيا. ورث حب الموسيقى عن والدته، وحب الرياضيات
عن والده وعمه (بالحديث عن الموسيقى، لا تفوتوا فرصة معرفة حياة بيتهوفن، باخ، وموزارت
عن والده وعمه (بالحديث عن الموسيقى، لا تفوتوا فرصة معرفة حياة بيتهوفن، باخ، وموزارت
دراسته وانتاجه العلمي
على عكس ما يشاع عادة، فقد كان
آينشتاين تلميذًا نبيهًا جدًّا في المدرسة، ولكن فقط في مادة الرياضيات. على كل
حال فقد دراسته في كلية في زوريش حيث تتلمذ على يد مينكوفسكي. أكمل آينشتاين دراسته لما بعد الإجازة
الجامعيةـ وكان يعطي دروسًا في الرياضيات. نال شهادة الدكتوراه، وصيتًا حسنًا في
المجتمع العلمي لأطروحة حول أحجام الخلايا سلمها في العام 1905.
نشر العديد من الدراسات في الستة عينها، أبزها عن الفوتونات، وعن نظرية النسبية الخاصة، التي تدرس علاقة التكامل ما بين الكتلة والطاقة
برهن أيتشتاين أن خصائص الوقت والمكان غير ثابتة، بل تتصب بالمراقب لهذين العاملين. وبناءًا على ذلك، قدم للعالم نظريته "النسبية العامة" في العام 1921، حصل أينشتاين على جائزة نوبل في الفيزياء
فكره ونشاطه السياسي
نشر العديد من الدراسات في الستة عينها، أبزها عن الفوتونات، وعن نظرية النسبية الخاصة، التي تدرس علاقة التكامل ما بين الكتلة والطاقة
برهن أيتشتاين أن خصائص الوقت والمكان غير ثابتة، بل تتصب بالمراقب لهذين العاملين. وبناءًا على ذلك، قدم للعالم نظريته "النسبية العامة" في العام 1921، حصل أينشتاين على جائزة نوبل في الفيزياء
فكره ونشاطه السياسي
كان أينشتاين من دعاة السلام، يملك حس عدالة اجتماعية عاليًا، فلم تناسبه الأممية والفكر العسكري العرقي الذي كان يروّج له في ألمانيا. ومع أن نجاحه كعالم جعله من الأصوات لمسوعة في اوروبا، لم تأت دعواته للسلام بأي نتيجة تذكر.
ومع تولي هتلر للسلطة في العام 1933، بات أينشتاين في خطر، فتخلى عن مواطنته الألمانية وسافر إلى الولايات المتحدة حيث عمل كاستاذ في جامعة برينستون، وأشرف على النجاح الكارثي لأول قنبلة تفكيك نووي، والتي يعود الفضل في وجودها جزئيا الى نظريته النووية.
Comments
Post a Comment