Become a Patron!
إنه القصر الأكبر في برلين، بناه فريديريك الثالث لزوجته صوفي شارلوت في عام 1699
في القصر أهم الأعمال الفنية الفرنسية التي تعود للقرن الثامن عشر والموجودة خارج فرنسا.
يمكن للزوار استكشاف الغرف الباروكية والشقق الملكية ومجموعات الخزف الصيني والياباني والفضيات، كما يمكن زيارة "الجناح الجديد" الذي طلبه فريديريك الكبير، وهو يحتوي على أثاث ثمين جدا.
تعلو المبنى قبة مع تمثال فورشستن.
ويمكن أيضًا زيارة متحف الخزف، الذي كان في السابق قاعة احتساء شاي للملك فريدريك غيوم الثاني، دون أن ننسى ضريح الملكة لويز والمسكن الصيفي للملك فريدريك غيوم الثالث
أصيب القصر بأضرار بالغة خلال الحرب العالمية الثانية، لتبدأ إعادة الإعمار في الخمسينيات من القرن الماضي.
يضم مسرح القلعة السابق في تشارلوتنبورغ متحفًا لما قبل التاريخ يضم قطعًا من حفريات طروادة التي قام بها عالم الآثار هاينريش سكليمان في خلال سبعينات القرن التاسع عشر
زيارة الحديقة المحيطة بالقصر مجانية ويمكن للمرء أن يزور كل قسم من القلعة على حدة.
ولا تنسوا أيضًا تذوق الشاي او المثلجات في مطعم "مشتل البرتقال الصغير" أو الاستمتاع بالحفلات الموسيقية في مبنى "مشتل البرتقال الكبير"
في القصر أهم الأعمال الفنية الفرنسية التي تعود للقرن الثامن عشر والموجودة خارج فرنسا.
يمكن للزوار استكشاف الغرف الباروكية والشقق الملكية ومجموعات الخزف الصيني والياباني والفضيات، كما يمكن زيارة "الجناح الجديد" الذي طلبه فريديريك الكبير، وهو يحتوي على أثاث ثمين جدا.
تعلو المبنى قبة مع تمثال فورشستن.
ويمكن أيضًا زيارة متحف الخزف، الذي كان في السابق قاعة احتساء شاي للملك فريدريك غيوم الثاني، دون أن ننسى ضريح الملكة لويز والمسكن الصيفي للملك فريدريك غيوم الثالث
أصيب القصر بأضرار بالغة خلال الحرب العالمية الثانية، لتبدأ إعادة الإعمار في الخمسينيات من القرن الماضي.
يضم مسرح القلعة السابق في تشارلوتنبورغ متحفًا لما قبل التاريخ يضم قطعًا من حفريات طروادة التي قام بها عالم الآثار هاينريش سكليمان في خلال سبعينات القرن التاسع عشر
زيارة الحديقة المحيطة بالقصر مجانية ويمكن للمرء أن يزور كل قسم من القلعة على حدة.
ولا تنسوا أيضًا تذوق الشاي او المثلجات في مطعم "مشتل البرتقال الصغير" أو الاستمتاع بالحفلات الموسيقية في مبنى "مشتل البرتقال الكبير"
Comments
Post a Comment